قصة الملاك الصغير الذى انقذ عجوز من النار (قصة حقيقية ),,,,

قصة
الملاك الصغير الذى انقذ عجوز من النار (قصة حقيقية ),,,,

السلام عليكم
ورحمة الله وبركاتة ,,,

اخباركم اية ,,

ونبدأ
كدة ببيتين شعر حلوين كدة يصحصحوناااا ... ونستمتع مع بعض بقصة ان شاء
الله تعجبكم اللهم امين ...

أســـــعد
الـناس بين الورى رجل

تقضى على
يده للناس حاجات
قد مات
قوم وما ماتت مكارمهم

وعاش قوم
وهم بين الناس أموات

ونبدأ مع بعض فى القصة :--
والقصة
حقيقية سمعتها فى اذاعة القرأن الكريم وعجبتنى وشدتنى جداااا فقولت لازم
انقلها بأسلوب قصصى يارب يعجبكوا علشان نستمتع بيها كلنا ونستفيد بأذن الله
تعالى ....

والقصة ابطالها امام مسجد وابنة وكانوا
عايشين فى امستردام وكان امام مسجد يعمل فى مركز دعوى فى بلدة فى امستردام
وكان الامام كل يوم يوزع بعد العمل كتاب دعوى صغير مترجم بالغة الانجليزية
واسمة "الطريق الى الجنة " و كان بيساعدة فى التوزيع بحب ذلك الابن الجميل
"الملاك الصغير " وكان الامام يزرع فى ابنة حب الدعوة والخير من الصغر بدل
من زرع عادات غريبة بعيد عن عاداتنا الاسلامية وكمان بيحثة على حب الناس
والدعوة والابتسامة فى وجة الناس حتى يؤثر عليهم فى الخير طبعااا ...وفى
يوم من الايام كان فية ثلوج ومطر شديد وسأل الابن الاب عن موعد نزولهم
لتوزيع الكتيبات فكان رد الاب الامام ان مستحيل فى مثل هذا الجو توزيع اى
شئ او حتى الظهور خارج المنزل ولكن لحب الابن للدعوة مع صغر سنة الح الحاح
شديد اما رفض تام من الاب وكان رد الاب "ان مازال المطر والثلوج تسقط وكان رد الابن ومازل هناك اناس سوف
يدخلون النار".... وكانت فكرة الابن ان يخرج بمفردة بجانب المنزل كى
يوزع الكتيبات ويرجع سريعا واقتنع الاب بالفكرة واعطاة عدد من الكتيبات كى
ينطلق بها ويوزعها وبالفعل وزع جميع الكتيبات فيما عدا كتيب واحد فنظر
يمين ويسار لم يرى احد بالشارع ولفت نظرة بيت يشع منة ضوء فذهب الية وظل
يطرق الباب عدة مرات ولكن لااحد يستجيب وقرر مغادرة المكان ولكن شئ ما جعلة
يطرق مرة ثانية وبقوة شديدة كأن هذا المنزل منزل الطفل الصغير وبعد الطرق
بشدة خرجت سيدة عجوز وقالت له هل اساعدك فى شئ ياابنى فقال لا بل اريد ان
تأخذى هذا الكتاب وذكر اسمة لها ونبذة عنة وعن محتوياتة .. فأبتسمت واخذت
الكتاب واغلقت الباب .. ورجع
الصغير الى البيت وفى اليوم التالى ذهب الامام الى المسجد مع ابنة وصلى
بالناس وخطب خطبة بعد الصلاة وبعد الخطبة سأل هل احد يريد اى استفسار او
سؤال عن الخطبة فأجابت سيدة عجوز قالت اريد ان اشكركم لانكم انقذتوا حياتى وانقذتونى من الانتحار ودخول
النار وهنا كان انتباة وتعجب الناس والنظر فى ذهول الى السيدة العجوز...
فقال الامام لها كيف ياسيدتى ... فقالت ملاك صغير امس زارنى واعطانى كتيب
دعوى مكتوب علية الطريق الى الجنة وانا كنت فى حالة انهيار واجهز للانتحار
وبالفعل ربطت الحبل فى عرق خشبى بالغرفة وانا اجهز للانتجار سمعت جرس الباب
وقولت فى نفسى من يزورنى او يسأل على فأنا سيدة مات زوجها من فترة وابنائى
لاتسأل عنى ... وبعد حديثى مع نفسى سكت الباب فقررت اكمل عملية الانتحار
وبعد ربط الحبل فى عنقى رن الجرس مرة اخرى ولكن هذة المرة بقوة شديدة جدا
ودفعنى فضولى ان ارى من على الباب وكان ملاك صغير اعطانى كتيب جميل قرأتة
وهدانى الله وبعد قراءتة رأيت عنوان المركز الدعوى خلف الكتيب فقررت ان
أأتى لكى اشكركم على انقاذ حياتى ودخولى فى هذا الدين العظيم .. فنزل
الامام من على المنبر وابتسم فى وجة ابنة . وقال لة حديث سيدنا النبى صلى الله عليه وسلم لأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من
حمر النعم... ( انتهت القصة
) ..

» لامبرد: عدم تأهل البلوز الي دوري الابطال كارثة حقيقية
» لم تطعمه النار + الدعاء المستجاب + كفارة المجلس
» لم تطعمه النار + الدعاء المستجاب + كفارة المجلس
» حياه كافور الاخشيدى(العبد الذى حكم الدوله الاخشيديه بأمانته)